2008 /pr/mdjt/03 : بيان رقم
تعلن الحركة من أجل الديمقراطية والعدالة في تشادM.D.J.T عن تأييدها فكرة للأخ تيمان إردمي التي تدعو إلي جلوس في مائدة المفاوضات بين جميع القوى المعارضة و الحكومة إدريس دبي لإيجاد حل للأزمة السياسية و منع انزلاق البلاد مجدداً إلي حروب و فوضى , وتجنب الشعب من مخاطر وماساة و معاناة التي ستسببها النظام MPS .
ترى الحركة هذه تطوارات الخطيرة ناتجت عن فشل النظام دبي في إدارة البلاد و تمسكه بفكرة القوة لحل المشكلة السياسية في الوطن دون نظر لمصلح العليا للشعب.
و تحذر الحركة القوات الأوروبية و بتحديد القوات الفرنسية من تدخل العسكري و وقوف بجانب النظام الحاكم في أنجامينا لتحقيق مآرب الخاص غير معلن , بدلاً أن تحسم أزمة سياسياً بطرق السلمية والدبلوماسية من أجل وقف دماء بين إبناْ تشادين .
وتدعو الحركة من أجل الديمقراطية والعدالة في تشاد بصفة عاجلة إلي مجتمع الدولي و إتحاد الأفريقي وخاصة التجمع س/ ص برأسة الراعي السامي والدائم في فضاء س/ ص القائد معمر القذافي إلي أن يبذلوا جهود ممكنة لإيجاد التسوية النزاع و معالجة المشكلة سياسياً دون لجؤ إلي تدمير العاصمة و تشريد سكانها .
و كما نحن في الحركة MDJT نرى أن حل المشكلة تكمن في إجراء المفاوضات الجادة والعادلة , و أتخاذ لواء إدريس دبي قراراً تاريخياً شجاعاً و بناءاً أن تخلي عن رئاسة الدولة من أجل السلام والأستقرار وتجانب الكارثة المحدقة في البلاد . وهذا يضمن له حياته والشعب التشادي من كارثة الحرب ووفق نزيف الدماء إبناء الوطن .
في زموري الموافق : 01/02/2008
تعلن الحركة من أجل الديمقراطية والعدالة في تشادM.D.J.T عن تأييدها فكرة للأخ تيمان إردمي التي تدعو إلي جلوس في مائدة المفاوضات بين جميع القوى المعارضة و الحكومة إدريس دبي لإيجاد حل للأزمة السياسية و منع انزلاق البلاد مجدداً إلي حروب و فوضى , وتجنب الشعب من مخاطر وماساة و معاناة التي ستسببها النظام MPS .
ترى الحركة هذه تطوارات الخطيرة ناتجت عن فشل النظام دبي في إدارة البلاد و تمسكه بفكرة القوة لحل المشكلة السياسية في الوطن دون نظر لمصلح العليا للشعب.
و تحذر الحركة القوات الأوروبية و بتحديد القوات الفرنسية من تدخل العسكري و وقوف بجانب النظام الحاكم في أنجامينا لتحقيق مآرب الخاص غير معلن , بدلاً أن تحسم أزمة سياسياً بطرق السلمية والدبلوماسية من أجل وقف دماء بين إبناْ تشادين .
وتدعو الحركة من أجل الديمقراطية والعدالة في تشاد بصفة عاجلة إلي مجتمع الدولي و إتحاد الأفريقي وخاصة التجمع س/ ص برأسة الراعي السامي والدائم في فضاء س/ ص القائد معمر القذافي إلي أن يبذلوا جهود ممكنة لإيجاد التسوية النزاع و معالجة المشكلة سياسياً دون لجؤ إلي تدمير العاصمة و تشريد سكانها .
و كما نحن في الحركة MDJT نرى أن حل المشكلة تكمن في إجراء المفاوضات الجادة والعادلة , و أتخاذ لواء إدريس دبي قراراً تاريخياً شجاعاً و بناءاً أن تخلي عن رئاسة الدولة من أجل السلام والأستقرار وتجانب الكارثة المحدقة في البلاد . وهذا يضمن له حياته والشعب التشادي من كارثة الحرب ووفق نزيف الدماء إبناء الوطن .
في زموري الموافق : 01/02/2008