تعمل حاليًا قافلة مشتركة من الجيش الفرنسي والتشادي في مقاطعة لوغون شرقي، ضمن مهمة لأعمال البنية التحتية العسكرية بالتعاون مع السلطات التشادية.
وفقًا لضابط الصحافة في الجيش الفرنسي لـ "الوحدة" ، فإن هذا الوجود العسكري لا يجب أن يثير قلق السكان، لأنه يتم تحفيزه من خلال أهداف التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المقاطعة.
وشدد ضابط الصحافة في الجيش الفرنسي على أهمية هذه المهمة لتطوير مقاطعة لوغون الشرقية، ودعا السكان إلى عدم القلق بشأن وجود الجنود الفرنسيين والتشاديين، لأن مهمتهم في المقام الأول سلمية وتهدف إلى تعزيز استقرار وأمن المقاطعة.