Menu
محمد حسين أحد ركائز الإعلام التشادي
توفي السيد محمد حسين يوم الأربعاء 07 يوليو ، إثر إصابته باضطراب عصبي ، رغم علاجه الطويل الأمد ، أودت بحياته في النهاية.
المكانة المهنية للراحل وانجازاته :
الإعلامية :
افتتح مراحله التعليمية في البطحاء ثم انجمينا وتخرج الراحل من المهد العالي الدولي للصحافة في ياوندي ، له بصمة واضحة في مجال الصحافة ، إذ أنشأ صحيفة خاصة به ، وسماها "لا بروقيري" أي التقدم ، وهي من الصحف التي تصدر يوميا.
تولى الفقيد إدارة شؤون مؤسسات الدولة ، بما في ذلك وسائل الإعلام ، منها الوكالة التشادية للأنباء والنشر ، وكما أشرف في إدارة الراديو والتلفزيون الوطني ، قبل أن يترأس إعلام الرئاسي ، منها انطلق إلى وزير الإعلام والمتحدث باسم الحكومة.
ومن خلال جهوده ، ارتقى التلفزيون الوطني إلى مستوى القمر الصناعي ، وأنشأ أيضًا الهيئة الوطنية للإذاعة والتلفزيون.
السياسية :
كان الوزير رجل سياسي محنك وميداني ، وبفضل بروزه في الساحة أصبح نائبا برلمانيا (للدائرة الخامسة) ، وشارك في إدارة الجمعية الوطنية كنائب الأول لرئيس الجمعية الوطنية في عام 2002 ، وقاد حزب الحركة الوطنية للإنقاذ مرتين كأمين عام للحزب الحاكم أناذاك بالإضافة إلى مدير مكتب برئاسة الجمهورية.
وتولى مهمة الإعلام الرئاسي ، ومستشار إعلامي خاص لرئيس الجمهورية وهذا آخر منصب له في الحقل السياسي.
كان الراحل محمد حسين رجل متحمس في مجال الصحافة إذ لم يفارق قراءة الصحف حتى في آخر لحظات حياته ، خاصة صحيفة "لا بروقيري".
المكانة المهنية للراحل وانجازاته :
الإعلامية :
افتتح مراحله التعليمية في البطحاء ثم انجمينا وتخرج الراحل من المهد العالي الدولي للصحافة في ياوندي ، له بصمة واضحة في مجال الصحافة ، إذ أنشأ صحيفة خاصة به ، وسماها "لا بروقيري" أي التقدم ، وهي من الصحف التي تصدر يوميا.
تولى الفقيد إدارة شؤون مؤسسات الدولة ، بما في ذلك وسائل الإعلام ، منها الوكالة التشادية للأنباء والنشر ، وكما أشرف في إدارة الراديو والتلفزيون الوطني ، قبل أن يترأس إعلام الرئاسي ، منها انطلق إلى وزير الإعلام والمتحدث باسم الحكومة.
ومن خلال جهوده ، ارتقى التلفزيون الوطني إلى مستوى القمر الصناعي ، وأنشأ أيضًا الهيئة الوطنية للإذاعة والتلفزيون.
السياسية :
كان الوزير رجل سياسي محنك وميداني ، وبفضل بروزه في الساحة أصبح نائبا برلمانيا (للدائرة الخامسة) ، وشارك في إدارة الجمعية الوطنية كنائب الأول لرئيس الجمعية الوطنية في عام 2002 ، وقاد حزب الحركة الوطنية للإنقاذ مرتين كأمين عام للحزب الحاكم أناذاك بالإضافة إلى مدير مكتب برئاسة الجمهورية.
وتولى مهمة الإعلام الرئاسي ، ومستشار إعلامي خاص لرئيس الجمهورية وهذا آخر منصب له في الحقل السياسي.
كان الراحل محمد حسين رجل متحمس في مجال الصحافة إذ لم يفارق قراءة الصحف حتى في آخر لحظات حياته ، خاصة صحيفة "لا بروقيري".
