جاءة هذه الانطلاقة الرسمية . لحملة التطعيم ضد مرض شلل الأطفال في المركز الصحي لأبو طبوي التي ترأسها فريق اول ركن حاكم الإقليم اسحاق أحمد عرجه .بحضور عدد من السلطات الإدارية والعسكرية بالمنطقة .
في كلمته التنويرية عثمان إسماعيل اريم مندوب وزارة الصحة العامة بالولاية. اعرب عن شكره للحضور . لأن ذلك يفسر مدى إهتمام الجميع بالصحة ، تعتبر النقطة الأساسية لكل فرد ، رغم جائحة كوفيد 19 وبعض من الأمراض التي تنتقل عبر البعوض، مثل الملاريا والشيكونقونيا . لكن الشلل يعد الأخطر بحد ذاته ، لذى وجب علينا حماية أطفالنا عبر اللقاح.
حاكم اقليم وادي فيرا الفريق أول ركن اسحاق أحمد عرجه. أفاد بأن تشاد لم تسجل أية إصابة منذ مطلع 2012 بمرض شلل الأطفال في البلاد وهذا دليل على الجهود التي تبذلها الحكومة التشادية في سبيل القضاء نهائيا على مرض شلل الأطفال. لكن بسبب وجود هذا المرض على بعض من البلدان المجاورة ، وحركتنا التجارية ، وحدود الدولة مفتوحة فلربما ينتقل عبر الأشخاص الذين يزاولون النشاط الاقتصادي مع تلك الدول ، لذا يجب علينا حماية أطفالنا منه عن طريق تطعيمهم. وأضاف أن بعض الناس ذوي النوايا الزميمة يقول أن اللقاح يجعل من الطفل عاقر، لذلك أقول ما من دولة تخسر المليارات من الفتك بشعوبها...من هنا أعطي الضوء الأخضر لانطلاقة هذه الحملة ويجب على كل فرد فتح أبواب منزله من أجل تطعيم أطفاله لأنه يعتبر واجب كل طفل تشادي. ومن ثم أعطى الانطلاقة الرسمية بتطعيمه احد الأطفال.
وكما تخلل الحفل مسرحية تجسد حرمان طفل من التطعيم ومن ثم أصيب بمرض شلل الأطفال.
حاكم اقليم وادي فيرا الفريق أول ركن اسحاق أحمد عرجه. أفاد بأن تشاد لم تسجل أية إصابة منذ مطلع 2012 بمرض شلل الأطفال في البلاد وهذا دليل على الجهود التي تبذلها الحكومة التشادية في سبيل القضاء نهائيا على مرض شلل الأطفال. لكن بسبب وجود هذا المرض على بعض من البلدان المجاورة ، وحركتنا التجارية ، وحدود الدولة مفتوحة فلربما ينتقل عبر الأشخاص الذين يزاولون النشاط الاقتصادي مع تلك الدول ، لذا يجب علينا حماية أطفالنا منه عن طريق تطعيمهم. وأضاف أن بعض الناس ذوي النوايا الزميمة يقول أن اللقاح يجعل من الطفل عاقر، لذلك أقول ما من دولة تخسر المليارات من الفتك بشعوبها...من هنا أعطي الضوء الأخضر لانطلاقة هذه الحملة ويجب على كل فرد فتح أبواب منزله من أجل تطعيم أطفاله لأنه يعتبر واجب كل طفل تشادي. ومن ثم أعطى الانطلاقة الرسمية بتطعيمه احد الأطفال.
وكما تخلل الحفل مسرحية تجسد حرمان طفل من التطعيم ومن ثم أصيب بمرض شلل الأطفال.