En cliquant sur le lien suivant, vous lisez les articles en rabe sur le Tchad
http://www.google.com/search?hl=ar&gl=me&tbm=nws&q=%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%AF&oq=%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%AF&gs_l=news-cc.3...64236.64236.0.65654.1.1.0.0.0.0.0.0..0.0...0.0...1ac.1.
وأضاف "ليبيا على وشك الانفجار. لا أملك البتة الحل لكن لا يمكن مشاهدة هذا الوضع وتركه يتفاقم وينفجر في وجوهنا. على المجتمع الدولي أن يساعد السلطات الشرعية في ليبيا".
مشيرا إلى أن "جميع الإسلاميين المتطرفين هم اليوم في ليبيا"، مؤكدا أن ليس "لديه أدنى شك" في علاقة هؤلاء الإسلاميين بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
وتابع ديبي "بالامس لم يكن لديهم (الإسلاميون المتطرفون) أرض، اليوم لديهم ليبيا كلها. بالأمس لم تكن لديهم أسلحة اليوم لديهم جميع الأسلحة. لم يعودوا حتى بحاجة لتصنيع عبوات تقليدية. بالأمس كانوا يختبئون أما اليوم فإنهم يظهرون علنا ويقولون إنهم سيفرضون الشريعة في إفريقيا".
وقال أيضا "على المجتمع الدولي أن يستفيق لإنقاذ ليبيا وإلا فإن ما قمنا به في مالي سيذهب سدى".
وتابع "إن الوضع يتفاقم بأكثر ما يمكن من السلبية بالنسبة إلى ليبيا ولكن أيضا بالنسبة إلينا".
وقال "للأسف لا أرى في افق السنوات الثلاث أو الأربع القادمة استقرارا في ليبيا إلا أن حدثت معجزة (..) والإرهاب يمكنه أن يضرب حين يريد حتى في تشاد".
وكانت قوات تشادية تدخلت إلى جانب الجيش الفرنسي وقوات بلدان إفريقية أخرى لطرد مجموعات إسلامية متشددة مسلحة كانت سيطرت العام الماضي على شمال مالي.
http://www.google.com/search?hl=ar&gl=me&tbm=nws&q=%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%AF&oq=%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%AF&gs_l=news-cc.3...64236.64236.0.65654.1.1.0.0.0.0.0.0..0.0...0.0...1ac.1.
قال الرئيس التشادي إدريس ديبي إن الوضع في جارته ليبيا على وشك الانفجار بعد أن تحولت إلى قاعدة للإسلاميين المتطرفين كافة، حسب قوله.
وقدم الرئيس التشادي في مقابلة السبت مع صحيفة لوفيغارو اليمينية الفرنسية صورة مفزعة عن الوضع في ليبياـ قائلا إنها قد "تنفجر في وجوهنا" بسبب تحولها إلى قاعدة "الإسلاميين المتطرفين كافة".وأضاف "ليبيا على وشك الانفجار. لا أملك البتة الحل لكن لا يمكن مشاهدة هذا الوضع وتركه يتفاقم وينفجر في وجوهنا. على المجتمع الدولي أن يساعد السلطات الشرعية في ليبيا".
مشيرا إلى أن "جميع الإسلاميين المتطرفين هم اليوم في ليبيا"، مؤكدا أن ليس "لديه أدنى شك" في علاقة هؤلاء الإسلاميين بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
وتابع ديبي "بالامس لم يكن لديهم (الإسلاميون المتطرفون) أرض، اليوم لديهم ليبيا كلها. بالأمس لم تكن لديهم أسلحة اليوم لديهم جميع الأسلحة. لم يعودوا حتى بحاجة لتصنيع عبوات تقليدية. بالأمس كانوا يختبئون أما اليوم فإنهم يظهرون علنا ويقولون إنهم سيفرضون الشريعة في إفريقيا".
وقال أيضا "على المجتمع الدولي أن يستفيق لإنقاذ ليبيا وإلا فإن ما قمنا به في مالي سيذهب سدى".
وتابع "إن الوضع يتفاقم بأكثر ما يمكن من السلبية بالنسبة إلى ليبيا ولكن أيضا بالنسبة إلينا".
وقال "للأسف لا أرى في افق السنوات الثلاث أو الأربع القادمة استقرارا في ليبيا إلا أن حدثت معجزة (..) والإرهاب يمكنه أن يضرب حين يريد حتى في تشاد".
وكانت قوات تشادية تدخلت إلى جانب الجيش الفرنسي وقوات بلدان إفريقية أخرى لطرد مجموعات إسلامية متشددة مسلحة كانت سيطرت العام الماضي على شمال مالي.