Une déclaration du Conseil suprême des affaires islamiques du Batha
BATHA - Dans une déclaration parvenue à Alwihda Info, le Conseil suprême des affaires islamiques affirme que « Il s'est passé quelque chose sans précédent dans l'histoire du Tchad. Cet événement est dangereux. Le procureur de la République du Batha a arrêté l'Imam. »
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه
بيان من المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالبطحاء
لقد حدث شيء لم يسبق له مثيل في تاريخ تشاد.لقد سمعتم بهذا ألحدث الخطير وهو تجرؤ البروكيرير(le Procureur) بمدينة يوم الاثنين 2014/04/07 بسجن رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في البطحاء وإمام مسلمي البطحاء.
والكل يتسأل عن السبب، لذلك أراد المجلس الأعلى أن يبين لكل المسلمين سبب هذا التصرف المسيء للإسلام والمسلمين.
السبب كله هو تدبير لإمات الشريعة الإسلامية، لأن هذا البروكيرير(ce Procureur) لا يريد أن يسمع بل ولا يريد أن يسمح بشيء إسمه الشريعة الإسلامية ولا بالصلح بين أفراد المسلمين.
فقد قال للإمام إذا عملت صلحا أو شرعت بين الناس سأسجنك. قال له الإمام أنا رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في البطحاء لا يمكنك أن تمنعني من هذا.
فأصر هذا الرجل على موقفه الهادف لإماتة الشريعة الإسلامية وذل المسلمين بإهانة علماءهم وكبراء هم . وكما أراد أن ينجز وعيده بالفعل سجن الإمام.
فمثل هذا التصرف لايقبل به أي مسلم. والكل يعلم أن للشريعة الإسلامية في وسط مجتمعنا دور مهم وفعال في حل النزاعات وتحقيق الأمن والسلامة بين الناس.
فكيف يحق لأحد أن يمنع المسلمين من اللجوء إلى الشرع الإسلامي أو الصلح فيما بينهم.
فلذلك أن المجلس الأعلى قدم لكم هذا البيان لتكونوا على بينة من الأمر.
ثم إن المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية يدين بشدة هذا التصرف الغير مرضي الذي قام به البروكيرير(le Procureur).
والسلام
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه
بيان من المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالبطحاء
لقد حدث شيء لم يسبق له مثيل في تاريخ تشاد.لقد سمعتم بهذا ألحدث الخطير وهو تجرؤ البروكيرير(le Procureur) بمدينة يوم الاثنين 2014/04/07 بسجن رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في البطحاء وإمام مسلمي البطحاء.
والكل يتسأل عن السبب، لذلك أراد المجلس الأعلى أن يبين لكل المسلمين سبب هذا التصرف المسيء للإسلام والمسلمين.
السبب كله هو تدبير لإمات الشريعة الإسلامية، لأن هذا البروكيرير(ce Procureur) لا يريد أن يسمع بل ولا يريد أن يسمح بشيء إسمه الشريعة الإسلامية ولا بالصلح بين أفراد المسلمين.
فقد قال للإمام إذا عملت صلحا أو شرعت بين الناس سأسجنك. قال له الإمام أنا رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في البطحاء لا يمكنك أن تمنعني من هذا.
فأصر هذا الرجل على موقفه الهادف لإماتة الشريعة الإسلامية وذل المسلمين بإهانة علماءهم وكبراء هم . وكما أراد أن ينجز وعيده بالفعل سجن الإمام.
فمثل هذا التصرف لايقبل به أي مسلم. والكل يعلم أن للشريعة الإسلامية في وسط مجتمعنا دور مهم وفعال في حل النزاعات وتحقيق الأمن والسلامة بين الناس.
فكيف يحق لأحد أن يمنع المسلمين من اللجوء إلى الشرع الإسلامي أو الصلح فيما بينهم.
فلذلك أن المجلس الأعلى قدم لكم هذا البيان لتكونوا على بينة من الأمر.
ثم إن المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية يدين بشدة هذا التصرف الغير مرضي الذي قام به البروكيرير(le Procureur).
والسلام