تقرير: أبكر إدريس حسن
مشرحة المستشفى الوطني المرجعي العام في نجامينا. © معلومات الوحدة
أطلق الحرس الخاص لرئيس الجمعية الوطنية هارون كبادي، النار على مواطن أعزل كان يمر على الشارع العام وسط العاصمة أنجمينا وأصيب على فخذيه، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، لكنه فارق الحياة بعد ذلك، حسب ذكره موقع صحيفة" لافو " الناطقة بالفرنسية قبل قليل.
وكان نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ونشطاء حقوقيون تداوله على صفحاتهم بعبارات السخط والغضب مساء اليوم عقب الحادثة وقبيل وفاة المواطن الشاب.
وقد أطلِق على المواطن أعيرتين ناريتين من الرصاص الحي، أثناء مرور موكب كبادي، مساء اليوم الإثنين بالقرب من مركز دان بوسكو الثقافي، بالدائرة السابعة لمدينة أنجمينا.
وأثناء اطلاق النار، قال شهدان أعيان أنهما لم يعرفا الأسباب الحقيقية التي أدت إلى اطلاق على المواطن الأعزل بعد.
هذا ولم يتسنَ لنا التأكد من مصدر آخر حول واقعة المشهد ودوافع اطلاق النار على المواطن من موكب رئيس الجمعية الوطنية.
وذكر موقع صحيفة " لافو" الناطقة بالفرنسية فإن هذه العملية لم تكن الأولى من نوعها بل سبقتها نفس العملية، حيث اطلق أحد الحراس الخاصين بكبادي النار على مواطن آخر في يونيو 2018 في الدائرة السادسة دون معرفة الأسباب.
وشجب مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي وحقوقيون عملية اطلاق النار العشوائي واعتبرها البعض استفزازاً للمواطنين وطالبوا بملاحقة ومحاكمة مثل هؤلاء الذين يقتلون الناس ويتسترون وراء عِلية القوم.
وكان نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ونشطاء حقوقيون تداوله على صفحاتهم بعبارات السخط والغضب مساء اليوم عقب الحادثة وقبيل وفاة المواطن الشاب.
وقد أطلِق على المواطن أعيرتين ناريتين من الرصاص الحي، أثناء مرور موكب كبادي، مساء اليوم الإثنين بالقرب من مركز دان بوسكو الثقافي، بالدائرة السابعة لمدينة أنجمينا.
وأثناء اطلاق النار، قال شهدان أعيان أنهما لم يعرفا الأسباب الحقيقية التي أدت إلى اطلاق على المواطن الأعزل بعد.
هذا ولم يتسنَ لنا التأكد من مصدر آخر حول واقعة المشهد ودوافع اطلاق النار على المواطن من موكب رئيس الجمعية الوطنية.
وذكر موقع صحيفة " لافو" الناطقة بالفرنسية فإن هذه العملية لم تكن الأولى من نوعها بل سبقتها نفس العملية، حيث اطلق أحد الحراس الخاصين بكبادي النار على مواطن آخر في يونيو 2018 في الدائرة السادسة دون معرفة الأسباب.
وشجب مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي وحقوقيون عملية اطلاق النار العشوائي واعتبرها البعض استفزازاً للمواطنين وطالبوا بملاحقة ومحاكمة مثل هؤلاء الذين يقتلون الناس ويتسترون وراء عِلية القوم.